رواية خمس وعشرون ساعة


معلومات الكتاب

اسم الروايةخمس وعشرون ساعة

اسم الكاتب: قسطنطين جورج

 مقدمة

ملخص لرواية قسطنطين جورج "خمس وعشرون ساعة" وهي "خمس وعشرون ساعة" من اضطهاد الإنسانية ... بغض النظر عن دينه. مصبوغ بشكل عام باستخدام الجهاز لتخصيص الأصباغ المخزنة.

"الساعة الخامسة والعشرون" ليست لحظة طبيعية على الإطلاق. إنها اللحظة التي تكشف ما أصبحت عليه البشرية في عصر الآلة، حتى تتولى السيطرة وتصبغ الجميع بأصباغها. الانتماء إلى عالم الإنسان سمي بـ "المواطن" من هذا المنظور .. أنت مجرد رقم .. تروس .. مؤشرات .. أشياء .. أي شيء غير البشر. .

كتب الرواية قسطنطين جورجيو خلال الحرب العالمية الثانية، عندما تم سحق البشرية بلا رحمة. حتى أنه تم منعه من النشر في ذلك الوقت حتى عام 1949 لأنه كشف حقيقة الآلة وجرد الأمة من جميع الأسباب التي كانت موجودة قبلها. واقعهم المؤلم وسلوكهم المشترك الذي يسحق الناس. لذلك عند الانتهاء، ستتركك صفحتها تتساءل لا يمكن لجميع الأصوات البشرية أن تغير اضطهاد البشر وفقدان كرامتهم عند المعابر الحدودية، أو في إجراءات أمنية تلقائية لا يمكن أن تعامل شخصًا في حالته على أنه مجرد "إنسان".


احداث الرواية

تحكي الرواية سيرة مواطن روماني مسيحي يدعى "جون موريتز" الذي تصادم مع شرطي عادي يحاول الاقتراب من زوجته "سوزان" ويستخدم نفوذه والوضع في البلاد قبل الحرب العالمية الثانية، ضع اسمه. على قائمة اليهود المشبوهين، حاول الفرار إلى المجر مع مجموعة من اليهود، وتم اعتقاله ووجهت إليه تهمة التجسس. تم بيعه كعبيد في تجارة ألمانيا لدعم مشاريعها الصناعية، وتمكن طبيب نازي من اصطحابه على أساس أنه ينحدر من عرق آري رفيع المستوى وضمه إلى النازيين.

لقد نسي في السجون الأمريكية وانتهى به الأمر بخسارة ثلاثة عشر عامًا مما كان ينبغي أن يكون أفضل سنوات حياته، والعمل الجاد في السجن خلال سنوات الحرب وما بعدها.


خاتمة الرواية 

رواية بالرغم من تعدد صفحاتها إلا أن الأحداث سريعة الوتيرة لن تضجرك، فاللغة سلسة وبسيطة، والشخصيات تجمع بين البساطة والعمق وتجعلك تشعر بالتصديق .. والحقيقة أنني لا أعرف ما هو قسطنطين. سيكتب .. لو زماننا هذا .. يضاف إلى افتتان الإنسان .. سلوك الإنسان الآلي .. حتى في حياتهم الاجتماعية العادية. التعبير عن الشعور هو أنه عند الضغط على أيقونة فإننا نضحك ... أو نحزن ... أو نغضب ... ربما عندما نضغط ... لا شيء على الأرض يهتز بتعابير الوجه ... لو كنا كالآلة ... فهي تعمل بالدم فيها ..!

خمس وعشرون ساعة ... فات الأوان ... ربما لحظة وصل فيها الكتاب المعاصرون ... مثل ستيفان زويج. قرر قتل نفسه ... لأنه أدرك أن الوقت قد فات على التغيير ... ربما كانت اللحظة التي كتب فيها "جورج أورويل" عانى وفقد الرغبة والقوة للدفاع. عن أفكاره ودعوته لوقف فظائع 1984 التي لا تنتهي ..! تم تحويله إلى إنتاج مشترك فرنسي-إيطالي-يوغسلافي من بطولة أنتوني كوين.


إرسال تعليق

أحدث أقدم

نموذج الاتصال